وقت بقول أني هالبلد بدها مشانق لا حدا يسمعني
أكون القاضي لأقطعله أدنه فورا وأركبا لأبو الأدن المقطوعة
والأدن التانية أحطها بالمتحف الشمعي والدخول مجانا للمواطنين كافة أيام الأسبوع
وأكتب تحتها أدن المجرم أبو دحام
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) [النور:19]
|