اقتباس:
كاتب النص الأصلي : المستحيل
لا أحد ...
و من يقف ليشاهد انتصار الجراح علي ؟
الجميع ...
فهنيئا لهم انتصارهم
و هنيئا لي ضياعي و آلامي ..
فليتشفى الزمن بي ..
و لتنتقم الأيام مني ..
و ليعبث بي القدر ما شاء ..
فقد أدمنت الألم ..
ربما أنا من اخترت هذا الطريق ..
طريق الضياع ...
و استمتعت به ..
لأن لا حدود له و لا نهاية ..
سوى الموت المنتظر ..
|
رابية فوق النجوم منزلها
توسلت لأنال ناظرها
دارت و ابتهلت و قالت
لا داعي للتوسل فأنت للنظرة آمرها ..
ألف .
قالولي ليش رافع راسك و عينك قوية .. التلهم العفو كلنا ناس بس أنا من الأراضي السورية ...