أنا رجعت ... ومعصبة كتير كمان
ننعي أليكم وبمزيد من اللوعة والأسى ( وعمرو ما حدا يورت ) المكتبة الغالية اللي كنا أنا وبعض الأخوة الأكارم نحاول أنعاشها وإحيائها على أجهزة التنفس الاصطناعي ... لكن جراثيم الغبار والمواضيع التافهة اللي مو بمحلا قد تمكنت منها أخيراً
مدري ليش وضع الأشراف بالمكتبة بيذكرني بمقطع من مسرحية غربة بيقول
يا مشرف المكتبة حالتنا تعيسة
شفلنا بدربك هالقسم منعملك هريسة
أهلا وسهلا باللذي طل مشرف المكتبة اخيرا حل
بعتنا اشتكينا رحنا وجينا
سري مري سري مري وما حدا بيهل
|