الصمت وعكة قلبية
يصيبني في غيابك المُوجع
وذلك المطر الذي بلّل شوارع المدينة
بلل صوتي...وأخذ النبرة الطرية
ورماني بالجفاف...والتوازي
مصابة بالتوازي
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|