دائماً من يحاول المستحيل لعرقلة العلم ووضع العوائق أمامها ، هو رجال الدين وبالأخص الأديان السماوية , وإن يتجاوزهم العلم , لأنه يقود إلى حقائق ولكنهم يؤخرون وصول القطار , ولم ولن يتعلمو لا لشيء إلا لأن التخلف والتجر والإنغلاق هي ألأشياء التي تحمي صلطتهم ومصالهم
ولكنها كروية
وتيحية لك
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|