قال لها وقد لمعت الفكرة في عينيه: ماذا لو كنا نستطيع القيام بالتركيب الضوئي مثل النبات؟ سأغرس نفسي بجوارك وبعد ذاك لن أشقى وأتعب من أجل ما يسد الرمق.
أجابته ضاحكةً بخبث النساء: تريد أن تكون نبتة، هه؟ وكيف تود أن يكون التكاثر يا حبيبي، أتفضل التبرعم أم تجد الإنشطار أكثر رومانسية؟؟
زين الفينيقي