كُنتُ أعلم أن هُناكَ مُفاجأةٌ تنتظرني هُنا
لكني لم أعلم أنَ سِّرَ الجمال ِ يَكمنُ في اكتشافهِ لحظة َ اليأس ِ من غيابه
" شو مشان خجلتيني وما بعرف بدي رد لطفك وكرمك
ميرسي كتير الك وَ أنتِ سالمة كمان
و عئبال ما شوفك وانتِ عروس
وبالنسبة للهدايا أنا بهديكِ عنوان كِتاب " هذا الكون ما ضميره " أقريه وعيريني ياه
أعطني كِتابا ً وَ رصيفا ً ساخِنا ً تكوني قد أعطيتني سعادتي "
يلعن أبو الفقر
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|