أعترفُ أني ما عُدتُ أجيدُ الكِتابة وَ تخطيط ُ الرسائل كَما السابق
لكن يُتعبُني الحَرفُ حينما أكتبُه
وَ لَكَمْ يَزيدُ وَجَعي فهرسُ الخيباتِ اللاذعة
طبعا ً أنا لا أتكلمُ عَنْ قصةِ حُبٍّ فاشِـلة وَ لا عَنْ خيانةٍ قاصِمة
وَ لا عَنْ رجل ٍ هوَ أنا وَ لا عَنْ أنثى تدعى هيَ
إني فقط أتحدثُ عَنْ غـُصن ِ زيتون ٍ فقدَ اخضرارَ أملهِ وَ مالَ أمامَ عَتبةِ الربِّ مُنكَسِرا ً
ليـسَ لديَّ ما أقوله ، جُلُّ الكَلام لمْ يَعدْ مُباحَا ً
وَ امتهانُ الكِتابةِ ليـسَ جيداً بـِ أيِّ وَجهٍ كانْ ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "