[باشق مجروح]

أسئلة كثيرة كانت تراودني
هل ستسال عني؟
ستنتبه لغيابي؟
وهل ستفتقدني؟
..........اليوم صباحا
بينما كنت امشي وحيدة
لا يرافقني سوى طيفك
-كما هو دوما-
صار ما كنت أتمناه تماما
وها أنا الآن هنا
وحدي لا يرافقني سوى طيفك
يحيط بي البياض من كل مكان
منذ الآن يا حبيبي
سيكون بعدي عنك حتميا...... وربما
أبديا
لن أكثر من الأسئلة بعد الآن يا حبيبي
فلا وجع لراسك الغالي منها أسئلتي ولا إعياء
لكن

أما اشتقت إلي حبيبي؟؟؟؟؟؟؟؟

رغم ان الموضوع قديم قدم التاريخ وتم نكشه مع الشكر للناكش.
فالخاطرة جميلة بحق.
و أكثر ما اقترب من مشاعري هو ما اقتبسته هنا.