اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ليندا
عندما تنام دمشق يغرق ظلها في الحنين تارة وتارة في الرحيل ،، تترك الأشياء عبقها ،
ويولد النرجس مرتين على أهداب أمي التي تركتها خلف مدفأة باردة توقد عمرها ،
الدرج القديم وأرجوحة البيت
وحب لا يغادر المكان ،
تفاح الفرح وآخر الأقلام
يكون هناك مطر عندما تحتبس الأنفاس طويلاً في السجن البعيد ..
أمي أعرفها من لون دمعها ،
|
صباح عطركـ يا امي ..
قاسيون ينادينا
/ . / الـــــ ح ــــــريــه لــــصــوت الـضــمـيــر / . /