كم أنا ... حرّة !!!
كل ما كان
في الزمان الأبله
الذي لم ينتظرني
القطار الذي أقلني في المحطة الخاطئة
القرار الذي ما كان علي أن أفكر به
الحساب الذي ظننته يقبل الشيكات
ها أنا ذا
سندات تسحب لحاملها
نعم لا أعدو عن كوني سندات
من بنك الحياة
للودائع ... للإسكان
لم أعد أذكر
لا أريد أن أذكر
كم أنا مقيدةٌ .... للأسف ...
كم أنا حرّة ......
أنا لست ابنة للمجتمع ولا هو أبي أنا غريبة ..
|