لِماذا يَعتريني الذبول وَ قد تفتحَ كُلُ جُزءٍ مِني
لِماذا لا أخرجُ مِنَ البئر وَ لديَّ الحَبلُ المَتين !
لقد أعددتُ لِحمائم ِ الروح أبراجا ً تأوي إليها
فانطلق يا طائرَ روحي
فإني أمتلكُ مِئة َ برجٌ حَصين !
شَمسُ تبريز
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "