أخذنا القرصان معه في جولته الاولى الى الاديرة العتيقة التي تبكي حجارتها على الامس المزهر, والتي يختزن خشبها رائحة البخور منذ القدم...
وفي جولته الثانية عرفنا ان القرصان يقرأ بنهم وعنده الكتاب اهم من الطعام, ورفوف الكتب تشهّي أكثر من موائد الملوك..
وقبل ان يحرمنا من مذكراته الرائعة ويتركنا نشتاق لقلمه الانيق وصف لنا بؤس الحياة وما تحمله من آلام ...
أين انت يا قرصان؟!
haa haaaa haatshuuu!!!!!!!..... Sorry, I'm allergic to bullshit!
Urhoy سابقاً
|