اقتباس:
كاتب النص الأصلي : personita
ترفع الستارة
تتسلل أول خيوط ضوء النهار من النافذة التي تتوسط الغرفة.. رجل يجثو فوق جثة امرأة على الأرض
و ينتحب.. يمرِّر يده على وجهها الشاحب بحُب، يتحسس الجرح النازف بغزارة تحت الصدر مباشرة..
و السكين الذي ما زال منغرزا مكان الطعنة..
و يصرخ بأعلى صوته: نعم، قتلتها!! لأنها كانت لي!!
ينتحب أكثر.. تسدل الستارة
|
يَتراءى لي عُطيل في هذا المَشهد
تصويركِ رائع
أرفعي السِتارة وَ هاتِ مَشهَداً آخر ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|