عرض مشاركة واحدة
قديم 31/10/2008   #15
شب و شيخ الشباب suryoyo
مشرف
 
الصورة الرمزية لـ suryoyo
suryoyo is offline
 
نورنا ب:
Dec 2005
المطرح:
اطلال المدينة الفاضلة
مشاركات:
5,118

افتراضي



اقتباس:
كاتب النص الأصلي : personita عرض المشاركة



لغة سريانية

اللغة السيريانية لغة شرق آرامية تحدثها (فعل ماض) الناس في الهلال الخصيب. بالمعنى العام، السيريانية هي كل اللغات الشرق آراميا الواتي يتحدثها جماعات مسيحية، لكن بالمعنى المفصل السيريانية هي اللغة ايديسا الكلاسيكية التي صارت اللغة الليتورجيةللمسيحية السيريانية. تكتب اللغة السيريانية بالأبجدية السيريانية.


اللغة السيريانية كانت لهجةارامية في شمال ميسوبوتاميا (أو مايعرف في التاريخ العربي: بلاد مابين النهرين). قبل تغلب اللغة العريبة، كانت السيريانية اللغة الغالبة بين المعاشر المسيحية في الشرق الاوسط، اسيا الوسطى وجنوب الهند. الآن معاشر صغيرة متفرقة تتحدث السيريانية في سوريا، تركيا، العراق، ايران، أرمينيا، جورجياواذربيجان، وقد تفرقت معاشر أكثر في جميع أنحاء الشرق الاوسط، اوروبا، استراليا والاميركتين.
Wikipedia





اجبت نفسك بنفسك ...... ما دامت اللغة محكية فهي حية .........


و لكن المقال من ويكيبيديا لم يذكر الكتب الادبية و الاشعار التي ما زالت تكتب و توزع ...

و لم يذكر المهرجانات الموسيقية و المؤتمرات و النشاطات الادبية المستمرة منذ زمن طويل


اقتباس:
Useful in learning Syriac to some extent, September 3, 2004
John Mazon (Canada)
If you want to study Syriac this book will provide a (not very reliable) translation of the Syriac Bible. So it is useful to some extent.
Unfortunately this book is presented as "the Bible translation from the language Jesus spoke". While Jesus and the disciples did speak Aramaic, it was Western (Palestinian) Aramaic, differing greatly from Syriac (Eastern Aramaic).
Further remark on the back cover about the author's native language and culture being "almost identical to those in the time of Jesus" is simply outrageous. Syriac (dead language now) was not very close to the language Jesus spoke but the author's native language is even more distant - its speakers have to learn Syriac in order to read the Syriac Bible

ليست كل اراء المستشرقين صحيحة 100% ........ و طالما هاجم الادباء العرب اراء المستشرقين !


المهم صاحب المقال يتحدث عن كتاب عن تعليم السريانية و يقارن بينها و بين اللهجة الغربية الفلسطينية

و هذه الجملة في غير محلها ..... فهو في كندا .. و يوجد احتمال ذهب الى فلسطين و لم يجد متحدثين بالسريانية !


على العموم يجب التوضيح بين الارامية الرهاوية و بين الارامية الفلسطينية


اقتباس:
Trois villages, groupant près de quatre mille hommes, parlent aujourd'hui un langage apparenté à celui de Jésus. Il est certain que ce petit îlot linguistique a été bien plus vaste il y a à peine quelques siècles. En 1184 on connaissait l'araméen à Saidnaya [12] et Niebuhr lors de son passage en 1779 signale qu'il y a dans le vilayet de Damas quelques villages qui continuent à parler le syriaque [13]. Volney a tort de se montrer sceptique à cet égard [14] : « M. Niebuhr, écrit-il, rapporte sur un ouï-dire, que le Syriaque est encore usité dans quelques villages des montagnes, mais quoique j'aie interrogé à ce sujet des religieux, qui connaissent le pays dans un grand détail, je n'ai rien appris de semblable : seulement on m'a dit que les bourgs de Maloula et de Sidnaïa, près de Damas, avaient un idiome si corrompu, que l'on avait beaucoup de peine à l'entendre. Mais cette difficulté ne prouve rien, puisque dans la Syrie comme dans tous les pays arabes les dialectes varient et changent à chaque endroit. On peut donc regarder le syriaque comme une langue morte pour ces cantons ». Browne [15] qui fit un voyage en Syrie de 1792 à 1798 rapporte qu'à part Ma‘lula, Ma‘arrat parlait encore le syriaque et que les habitants s'en servaient plus volontiers que de l'arabe. Mais il s'agit là de Ma‘arrat el Bas, non de Ma‘arrat Saidnaya, comme pensent Parisot [16] et Zayyat [17]. On prétend également qu'il y a deux siècles on parlait l'araméen à ‘Ain Tine, mais ce fait, tout en étant fort probable, n'a pas encore été confirmé.


Maaloula, Sednaya et les villages araméens de l'anti-Liban
Sigismund Sussia Reich
لو قرأت اول سطور ..... !!

يتحدث المقال عن القرى الثلاث بجوار دمشق التي يتحدث سكانها الارامية الغربية

و لكن الى حد سنتين كانوا لا يكتبون بها .. و لكن الان تم فتح معهد متخصص لتعليم الارامية و بدأت حركة ثقافية جديدة لاحياء اللغة المتكلمين بها

و بذلك هي ما زالت حية ...


بينما السريانية (الآرامية الشرقية) ... الامر مختلف. .. فهناك الكثير من الادباء و الصحفييتن و الكتاب .. و الكتب ما زالت تطبع من زمن النهضة


في العراق هناك مجمع اللغة السريانية و ما زال الى يومنا هذا يصدر المطبوعات و الكتب المختلفة


فاذا الكاتب الكندي او الفرنسي لم يزوروا العراق او سوريا ليطلعوا على هذه الحركة الثقافية ... فهذا بحث آخر !




اقتباس:
كاتب النص الأصلي : personita عرض المشاركة


فيما يتعلق بفرض العروبة، فقد قلت رأيي، كل الحضارات التي تعاقبت على مر العصور فرضت نفسها، و اسأل التاريخ إذا ما كانت إحدى الثقافات سيطرت دون فرض القوة! و اسأل نفسك من تكون، أنا شخصيا أتوه بعد جدي الأول مباشرة..ثم بعد ذلك لا أدري من أي جد أنحدر، هل هو بربري أم أندلسي أم ماذا يكون.. ما يهمني هو ما أنا الآن، و كل ما كنت نتاجه، هو جزء مني و من تاريخي.. و كل ما اختلط دمي زدت ثراء و زادت مناعتي ضد عنصرية الفكر.

من خلال ما فهمت منك انك من المغرب العربي ..... و لذلك من الصعب ان تعرف الكثير عن السريانية ...

مثلما صعب علينا ان نتعرف عن الامازيغية و البربر او جبهو البوليزاريو .... او عن ثقافة شعب الصحراء الغربية

و كل هذا بسبب الثقافة الشمولية المطبقة في العالم العربي !



مسئلة الفرض الشمولي مارستها الثقافة العربية تحت مسميات كثيرة .. و لكن الثقافات لا تموت !

حتى حاولا ان يفرضوا العروبة على الاندلس !



و لكن ليس كل شيئ يتم وفق منطق القوة ... لان القوة تولد قوة مضادة و العنف يولد العنف !





سلام

أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران

اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟

لن نبق اسرى الماضي ...
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.05777 seconds with 11 queries