اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sezar
شعوبنا تعودت تفدي كلشي إلا كرامتها و حقوقها ..
الكرامة توضع قرباناً أمام آلهة الحكم و القمع
و الحقوق هي وسوسات من شياطين الحريّة " أعوذ بالمنفردة من المتحرر الرجيم "
|
لا يوجد ُ إنسان ُ ُ فاقد ُ ُ للكرامة
الإنسان هو َ الكرامة
وعندما يهمش ُ الإنسان كرامته لأجل لقمة ِ عيشه أو لمنصب ٍ ما
فإنه ُيوكد ُ مقولة " ميكافيلي "
الغاية ُ تبرر ُ الوسيلة
هل الغاية تبرر الوسيلة ,, حتى في حقِنا بالعيش ِ بكرامة ؟!
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "