[quote=للهوى احكام;574098]
يسلموو على التوضيح السريع
جد الي بدل على الاهتمام الكبير بالمنتدى
اخواني موضوع جد جميل ورائع ويجب ان نقف على جوانبه بكل عمق لان اي كلمة سوف تصدر منا نحن محاسبون عليها امام الله واما انفسنا ومجتمعنا باعتقادي يا اخوان ان صح التعبير عن هذه النوع من الزواج انه فيه نوع من الحرية التي يتمناها الجميع واولهم انا لكن كما قال الاخ من قبلي ان نحن وافقنا على الفكرة هناك مجتمع شرقي نحن متجذرين فيه لايمكن ان نخرج عن عاداته وتقاليده يعني لو سئلنا سؤال ونكون جد صريحين مع انفسنا فيه لو مثلا انا حبيت انسانة من دين اخر واهلي رفضو الفكرة واهدرو دمي يا هل ترى رح اضل متمسك بفكرتي وببيع اهلي وعشيرتي مثلا من اجل حب لفترة معينة من الزمن بالطبع لن افعل هذا والسؤال ايضا للفتاة المسيحية التي تحكمنا واياها انسانيتنا قبل دياناتنا هل بامكانك ان تبيعي اهلك من اجل حبيبك المسلم مثلا ؟؟ وكذلك الحال للشاب المسيحي وللفتاة المسلمة
يعني بالنهاية رح نضل ندور ونلف حول دائرة واحدة وبالاخر مش بكيفنا غصب عنا رح نرضخ لتقاليد وعادات مجتعنا الشرقي وبتوقع ان احنا رضينا او رفضنا الفكرة الناس بالاخص المتعصبين منهم من كل الديانات لن ترضى بمثل هذه الافكار
الدليل على ذلك انه كان عندي موظف يعمل بالمحل احب فتاة مسيحة عشقها وعشقته حتى الذروة تجوزا بعض بالسر بعد فترة اكتشف الاهل من كلا الطرفين الموضوع فاهدرو دمهم الاثنين المهم الشب هاد راح هرب لمدينة قريبة من المنطقة الي انا ساكن فيها جميع من يقطنها هم وجهاء العشائر والبدو ومعرف عندنا في الاردن من يدخل على عشيرة ما لا يستطيع اي شخص الاقتراب منه او حتى لمسه لا يستيطع وللان يا اخوان الشاب مهدور دمه والفتاه مهدور دمها لا يستطيعون الخروج خارج هذه المدينة لانهم ان خرجو قتلو هم الاثنين باعتقادكم هل هذا عيش جميل ورغد كريم
باعتقادي لا لانني اسميه نوع من الضياع والانسان ما الو بالدنيا غير اهلو وناسو ان راحو مين رح يضل بتوقع
رح يضل مع الرياح يتصارع معها
اقبلو تحياتي الموضوع شيق وجميل
واشكر طارحه
[/quote
معقول في حدا بيهدر دم حدا كرمال جوازة
بعدين مين قلك أنو الله رح يزعل منك اذا تزوجت من طائفة تانية
بظن الشغلة ما الها علاقة بالدين بل الها علاقة بالمجتمع وعاداته
يمكن مابيحقلي احكي الا عن المجتمع يللي عايش فيه:
عنا بسوريا (بشكل عام ) مافي شي من كل هالحكي .. يمكن الأهل أحيانا بيزعلوا شوي
بس بعدين بيرجعوا بيرضوا