انا أبي وامي حبوا بعضهون بعد ما كانت امي أرملة و أبي مطلق وكل واحد الو حياة تانية اتحدوا ظروف كانت شبه مستحيلة لارتباطهون . واجهتهون صعوبات كتير . الرفض المطلق من الاهل والتهديد والوعيد والعادات والتقاليد . بس باحدى الليالي اجا الوالد وخطف الوالدة وهربوا وما سألوا عن حدا . رموا كل شي ورا ضهرهون . عاشوا بالخفاء فترة لحتى تم الصلح . والصفح
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|