شكرا لكم لقد قرأت قصتي معكم ولكن للحكاية تكملة
فلطالما انتهت الحكايا نهايات سعيدة فتتجوز الاميرة من الامير حين يقتُل الوحش بإيمانه بالله بالحب وبالخير
اعتقد انني لست مثاليا او انني هارب من الواقع حينما اتفائل تحياتي لكم
سأقول لنفسي ان الواقع يختلف عن الحكايا وما كانت الحكايا الا هروب من الواقع وطمر للرؤوس في الرمال وبين دفتي الكتاب
يا عزيزي لو سلمت بكلامي هذا لما رأينا في الوجود سوى الليل
ما الحكمة من خلق النهار
جرائم حماس على صفيح ساخن
http://hamasgaza.wordpress.com/
|