عادت أرضنا بكرًا
ليملأها رياحينا
لأنك لم تجدْ منفى
يواري سوءة الباقين في المنفى
لأنَّ زفافك الوردي
يأتي قبل موعده..
ليمسح دمعنا حينا
وينكأ جرحنا حينا
ستبقى عينك السمراء
وَحْيًا في مآقينا
وتبقى خيلك البيضاء
فينا نمسح دموعنا ..فينا ننسى جراحنا
بس ما فينا ننسى قطعة منا
راحت بدون ما نحس فيا
معقول..!! هيي؟؟ منضلنا نسأل حالنا
بلكي عم نهلوس ..؟!
للأسف هي هيي الحقيقة ان كان بدنا او ما بدنا
ارسلان تحياتي ببعثها مع روح الشهداء الطاهرة
للارض الطاهرة
تحياتي..
اشتاق الى رائحة تراب وطني..
حنايا الوطن
على
مذكرات من...الجنة
http://diaries-from-heaven.blogspot.com/