لفتني كلامك إلى حقيقة الوجع بين السطور
أهي الرغبة ما يجعلنا نكتب بهذا العنفوان ؟
أهو التوق إلى مضاجعة غير عادية... على الورق ؟
و أنت .. تحبها هكذا ..
و لو لم تكن .. هي هي ..
لما أردتها .. صدقني
مخنوق البوح في صدري .. و أنت مخنوقة في ملامحي الضائعة كالشهب
كلما بحثت عن نفسي أجدني فيك
و الغربة نار.. جهنم من الأحزان و الجنون و الرفض الهزلي للواقع
قسراً أحاول بدء ماض جديد .. و كل شي يعود دون إذن إليك
كل شيء يعود إليك يا دمشق
|