اقتباس:
كاتب النص الأصلي : باشق مجروح
ما في وجه مقارنة منطقية بين الحالتين.
يعني الشي الي كان يدفع الناس بالقبول بالمثلية الجنسية هو الحرية الشخصية وهذا هو العامل الاساسي . يعني كل فرد حر باختيار شريكه الجنسي .
اما هون صار في غصب للحقوق وبتنتهي الحرية الشخصية . يعني اغتصاب لحرية الاطفال وبدون الأخذ بعين الاعتبار ما يمكن ان يسبب ذلك للطفل . يعني الشغلة طلعت من اطار الحرية الشخصية لتصبح اعتداء صارخ.
وجود هيك ويب سايت ممكن يكون مؤسس من ناس كلهون الهون هالميول او من المنحرفين أنا برأيي ومن المستحيل انو مؤسسات المجتمع المدني والشعب يتقبل هالشي بأي شكل من الأشكال .
للأسف بمجتمعاتنا عم ييحصل ما يسمى الزواج من القاصرين وهذا الشي لازم يحاربو القانون حتى لو ارتضاه الدين والعرف .
|
بس للأسف هالموقع موجود، والحكومة الأميركية مو قادرة توقفوا، وحتى أوبرا ما قدرت تسكرو، وعلى فكرة، هالموقع عن العلاقة بين الرجل والطفل الذكر مو الأطفال الإناث. وحجة البيدوفايلز إنهن بيعتبروا إعطاء الطفل الحرية الجنسية حق من حقوقو، وهنن بيقلولك ما بمارسوا الجنس مع الطفل بالغصب، وإنو بكون في رغبة من الطفل -يللي لسا ما بيعرف الصح من الغلط حسب رأيي- بمارسة الجنس مع البالغين الراشدين.
عفوا فيروز أقاطعك.. أجراس العودة لن تقرع
خازوق دق بأسفلنا ..
من شرم الشيخ إلى سعسع
من أين العودة والعودة تحتاج المدفع
و المدفع يلزمه كف و الكف يحتاج لإصبع
و الإصبع ملتذ لاهٍ .. في دبر الشعب له مرتع....
|