عرض مشاركة واحدة
قديم 11/10/2009   #16
post[field7] سعد هياجنة
مسجّل
-- اخ طازة --
 
الصورة الرمزية لـ سعد هياجنة
سعد هياجنة is offline
 
نورنا ب:
Oct 2009
مشاركات:
13

افتراضي


الاستيعاب والتحليل :
السؤال الأول: استخرج من المعجم معاني الكلمتين الآتيتين:
‌أ. حدّق :شدّد النظر
‌ب. وجوم :سكوت على غيظ

السؤال الثاني: وضّح معنى كلمة ( ران ) في قول الكاتب:" ران الصّمت حيناً ".
ران : غطّى وخيّم

السؤال الثالث:
‌أ. ما دلالة فرح الضيعة بنبأ تعيين عمر القاسم وزيراً ؟
‌ب. استبشار أهل الضيعة بتحسن أحوالها .
‌ج. هل تحسنت أوضاعها بعد تسلمه الوِزارة ؟
‌د. استخرج من النص ما يثبت إجابتك.
لا ، لم تتحسن أوضاعها بعد تسلمه الوزارة ويثبت ذلك في النص :" شهقت ضيعتنا مدهوشة لمّا علمت أن عمر القاسم صار وزيراً ، وها هي ضيعتنا يا عمر كما تركتها وردة من طين وعشباً أصفر ونهراً من الأطفال الحفاة ." " تعالَوا وكلوا الكرز، وعندما تكبرون لا تنسوا طعمه ".

السؤال الرابع: لماذا بكت الأمّ عندما هَمّ ابنها بالرحيل ليعمل معلماً في الضيعة ؟
لأنّ ظروف الحياة صعبة في القرى ،إذ لا تتوافر فيها الخدمات كما هي في المدن لذا هي تخشى عليه من الإصابة بالأمراض. والضيعة مليئة بالأوساخ.


السؤال الخامس: هل تغيّرت معاملة عمر القاسم مع أهل الضيعة بعد أن أصبح وزيراً ؟ فسّر ذلك.
نعم ، تغيرت معاملته بعد تسلمه الوزارة إذ تخلى عن مبادئه في سبيل المحافظة على سلطته .



السؤال السادس: فسّر السبب في ما يأتي:
‌أ. اختيار " أبو فياض " للقيام بواجب تهنئة الوزير في دمشق.
لأنه كبير القوم قدراً وسنّاً ، ولأنه كان على علاقة طيبة مع عمر القاسم عندما كان في القرية .
‌ب. اختيار سلة الكرز الأحمر هدية للوزير.
لأن الكرز الأحمر يعبّر عن تعب الفلاحين ودمهم .
‌ج. انتقال المعلم عمر القاسم من الضيعة رغم حبّه أهلها.
لأن الآغا صاحب نفوذ في دمشق وقد نقله من القرية لأنه لم يستطع أن يخضعه لنفوذه كما فعل مع بقية الناس .

السؤال السابع: من أين استمدّ القاصّ شخصيات قصته هذه ؟
استمدّ القاصّ شخصيّات قصّته من المجتمع الشامي الشعبي ( الواقع الْمَعِيْش ).

السؤال الثامن: صنّف شخصيات القصة كما يأتي:
‌أ. محورية وثانوية. الشخصية المحورية في القصة : عمر القاسم وبقية الشخصيات في القصة ثانوية.
‌ب. ثابتة ونامية:الشخصية النامية :عمر القاسم وباقي شخصيات القصة ثابتة .
‌ج. تتوافق في موقفها مع البطل وأخرى تتنافر معه. توافق أهل القرية مع البطل في موقفهم قبل تسلمه الوزارة وتنافر موقفه مع الآغا والمختار ورئيس المخفر . أما بعد تسلمه الوزارة فقد انقلبت الأمور رأسا على عقب .

السؤال التاسع: استلهم الكاتب قصته من الموروث الشعبي وأورد عدداً من الأمثال الشعبية. اذكرها موضحاً دلالتها.
1. العين بصيرة واليد قصيرة . مَثَلٌ يُقال لمن يريد أمراً ولا يستطيع ( يعجز ) أن يحققه، والمقصود أنّ أهل الضيعة يريدون دَفْعَ ظلم الآغا، وهم عاجزون عن ذلك.
2. الظلم لايدوم . مهما طال الظلم فلا بد له من نهاية .
3. سبحان من يعطي دون أن يسأل : قد يرزق الإنسان دون أن يبذل جهداً . أو يسعى جاهداً له.
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.15509 seconds with 11 queries