في ليلة الخامس عشر من رمضان أو ليلة "النصفية" مثلما تسمى في الجزائر، أو ليلة السابع والعشرين منه "ليلة القدر" المباركة، تفضل الكثير من العائلات الجزائرية تصويم أطفالها الصغار لأول مرة أو تنظيم حفلات الختان للذكور منهم تبركا بقدسية المناسبة، ويمنح التعدد الثقافي والفلكلوري الذي تزخر به الجزائر ذات الجغرافية المترامية الأطراف، تنوعا كبيرا في طرق الاحتفال بصيام الطفل لأول مرة تبعا لتقاليد وأعراف كل منطقة .
كتب رولاند رايس عن الموسيقى الأندلسية قائلا: (... لا أحد سمع وأحس لغة مماثلة كما هي في الغناء الأندلسي, ولا أحد شعر بنشوة أكثر عمقًا منها ...)
|