اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك
بين أصابع البرد... ومواقف السّلام، تكمنين أنتِ بكلّ ما فيكِ من صباح! وعندَ وقع الثّواني الرّتيب، تصرخُ الدّقيقة معلنةً انتهاء كبرياء ما... وانبعاث واحد آخر! لم تكن اللاعبةُ تُجيدُ لعبتها بقدر ما أجادت في الكبرياء... وما كبرياء الإناث إلا طموحاً يرتقي ثمَّ يرتقي نحوَ الفضيلة، فضيلة البلوغ، بلوغ ما لم يُبلَغ! وأنتِ بين صباحك وأنوثتك توجدين من تلك الدّقيقة وتلك الهزيمة كبرياءً رفيعاً يمزّقُ البردَ ويظفر بالسّلام... طوبى لنصرك هذا الجديد!
|
شكرا
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : مجنون يحكي وعاقل يسمع
كان الوطن هو الشيء الوحيد الذي بقي متشبثاً بنا
يحاول اغتيال أحلامنا مرة أخرى
|
هالجمله حقيقيّه جدا .. وقت الوطن بيغتالنا , بيغتالنا من جوّا .. بياخد معه أحـلى الأشـيا فينا و بيتركنا حافيي الأقـدار كـغريق متعلّق بـسيجاره حلم كلما اشعلها يغرق
..
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : x52
اتخيل ذلك الموقف وانت ترجعين الى مكانك بين اللاعبين
تحاولين اخفاء عيونك المرغرغة بالدمع
وتقولين في اعماق اعماق داخلك "لقد حاولت , حاولت"
احسست بكلماتك تتسرب الى اعماق روحي
انحنى القلم تواضعا لما كتبتي
|
المؤسف بالموضوع عزيزي أنّ نكون خايفين على كبريائنا أكتر من لهفتنا للمحاوله و يخلص الوقت و ما نكون حاولنا ..