كما الاغراب لم ينبت ببنت شفة لم تهتز يده ولم ينتفض كيانه كعادته
هل كانت اقنعته التي اعتاد ان يرتديها ولما عاد بقناع جديد
جموحها وكبريائها ابت عليها الا ان ترفع رأسها وتترنم لا
لا انت حبيبي ولا ربينا سوا وائصتنا الغريبة لوعها الهوا
انساااااااااني ياحبيبي
جرائم حماس على صفيح ساخن
http://hamasgaza.wordpress.com/
|