اقتباس:
كاتب النص الأصلي : أنثى استثنائية
أعيش ُ الزمن َ ... وعمري بلون الشمس عيناي ّ َ .. وصوتي يجسد موتي
بكَ احتراقي ومنكَ جرحي
وأظنكَ نبضَ سري وخطاياي
وبكَ ولكَ آآآهة طويلة ٌ ..... وزفرة
منْ يمنحك الوقتَ مثلي ؟؟
عاشقةٌ لترتيلة وقتكَ أنا... فيا لصمتي
الثائر في حنجرتي
وقوة قلبي تنتهي عند أعمدة البحر
وتوشك على الانكسار
إليكَ يازمني المتواعد على لقائي.. ألا تدرك حضوري؟؟
في تاريخكَ أنا ... غارسة جذوري
بكَ انفعالي وحكمتي .. ومنكَ كبريائي
فقلدني هدوء الفجر في كل مكان
ويرصدني الهواء ونرجسي الحزين
ولكَ بسؤالي ؟؟
ماسركَ معي ؟؟ بابكَ بوجهي مغلق
أخاف إن فتحته انكسر ..
|
على أطراف أناملك البيضاء
أنتظرتك
كان الشتاء يحمل إلى أبتسامتك
والمطر يبشر ببعضِ الفرح الشفيف
ولكني
نفضت الرماد عن قلبك
لأجد الحرائق
تندلع في قلبي
ورماد إثر رماد
أنطفئ الشوق في قلبي
ووقفت حائرة على قارعة الطريق
جدل
"هو وقت مضى، في الحب ليس ثمة ماضٍ، ثمة وقت مضى وعشاق تخلت عنهم اللهفة على قارعة الطريق"