الاختبارات التي أقامها ماير على ابتكاره الجديد مكّنته من الحصول على عدة براءات اختراع مسجلة رسمياً و جميعها صنفت في القسم (101) ، و الاختراع الذي يصنف في هذا القسم يكون قد أثبت نجاحه بكفاءة عالية .
يبدو أن خلية ستانلي المبتكرة لا تختلف كثيراً عن الخلية التقليدية التي تستخدم التحليل الكهربائي ( وعاء فولطا ) .لكن الفرق هو أن الخلية الجديدة تتطلب المزيد من الفولطات مع تيار كهربائي منخفض ، أي أنها معاكسة تماماً للطريقة التقليدية .
بنيت الخلية بشكل غير مألوف ، أما الإلكترودات ( السالبة و الموجبة ) فكان يشير إليها ماير بإسم "المحرضات" و هي عبارة عن صفائح متوازية من الستانلس ستيل المغطسة في حوض الماء المراد تحليله . و كان إنتاج الهايدروجين تتفاوت كميته حسب تباعد هذه الصفائح و تقاربها .
هذه الصفائح موصولة بدارة طنين إلكترونية تعمل على إرسال نبضات كهربائية محددة ( تردد مناسب مع ترددات الجزيئات المائية ). و يمكن التحكم بكمية إنتاج الهايدروجين من خلال التحكم بالترددات التي ترسلها الدارة .
تمكن ماير بفضل ابتكاره الجديد من ان يحوّل نظام محرك سيارته ( الفولكسواغن ) إلى نظام يعمل على الماء العادي و استخدم هذه السيارة لمدة 4 سنوات متواصلة .
The Best Or no Thing
======================
Its Hard To Defeat A King
======================
Feeling Doesn't Die
======================
Trust No One
======================
زبطولنا السيرفر ولو ... :)
|