من زمان أنا لاغي المحطة العبرية من لأحة القنوات المفضلة لدي
من الأيام الأولى للحرب على العراق بعد ما أغلقو مكتب الجزيرة و فتحو المجال للعبرية أكتشف الطبخة تبعيتون
صحيح أصوات الحق مكبوتة لكن أصاب الحق عندها القدرة على التمييز بين الصالح و الطالح
و أنا لا أوافق على منع هذه القنال بل العكس أرغب بأستمرارها لكي تكشف لنا الأقنعة
مشكور على الموضوع أخي موسيقار
ملاحظة : أنا لم أصوت لأني أرغب بوجودها كما أسلفت أنفا
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }
|