هي أجهزة الأمن العربية وأسلوبها الوضيع في الإغتيال السياسي كوسيلة للحكم وطريقة لإطفاء أي شمعة معارضة تمس أمنهم وليس أمن المواطنين هذه أساليبهم الخفية النتنة في انتهاك حقوق الإنسان ـ هذا أصلا إذا اعتبروه إنسانا ـ هذه وسيلة أجهزة الأمن العربية الجبانة من دخول على الأشخاص في آخر الليل كاللصوص وإخفاءهم قسريا حتى يرضو عنهم أسيادهم من مخابرات أمريكية وموساد إسرائيلي حتى يوفروا لهم شيئا من الأمن الذليل، أفبعد هذا ننتظر منهم شيئا..!!!
أي قدرمن الحقيقة يستطيع أن يتحمله الإنسان..!
يقول نيتشه: "أدى تبنِّي مفهوم السعادة إلى خنق البحث العلمي."
يمكن القول، اليوم: "أدى البحثُ العلمي إلى خنق مفهوم السعادة."
|