شيءٌ ما يقول لك توقف هنا
هناك شيء ما في انتظارك عند باب القيامة
ولا تتفانى في الرحيل
وأجعل جرحك نزفاً للمكان
هناك دائما يوم لا يأتي
تنتظره ولا يأتي
يوم يشهد الحزن فيه موته بكبرياء
يوم أكون فيه ضائعة في سديم الذاكرة
جميل حد الحزن
جدل
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|