عرض مشاركة واحدة
قديم 18/01/2009   #104
صبيّة و ست الصبايا personita
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ personita
personita is offline
 
نورنا ب:
Feb 2008
المطرح:
بلاد الغُرب أوطاني
مشاركات:
932

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Abu ToNi عرض المشاركة
منيح سؤالك سيدتي منيح وانا حابب صيغه بشكل بيفهمه المتلكم بلسان سطلنا المقدس ابو زفت

صديقي ابو ويلم ذو الكرش الاكبر :

تحية طيبة وبعد
في حال عدم تحديد جنس اصحاب العلاقة (( حالة عامة يعني ))
ما هي الطريقة المثالية لالقاء التحية !؟.
وهل مسك اليد يعتبر من الافعال الجنسية وبالتالي محرم شرعا ؟!

شنو لأنو من اول ما فتت على الاخوية وهدول الجوز " " ماسكين ايدين بعض
اضافة على ذلك فان الحاج يمان رونالدو صفّر سعدو جراباته اكتشف انه السمايليين السابقين يقومان باستغلال اوقات غفلان المستخدم ليقومان بارفاغ شحنتهما في الظل ، اي يقومان بتفريغ قواهم التسليمية في القاء التحية في الظل

وللتأكد من ذلك قم باستخدام احدى نسخ اكسبلوور التي تأتي مع نظام النافذة ، وقم بتظليل الابتسامة السابقة وشاهد بام ( بلا معنى ) عينك كيف يتستغلان الظل لتسريع العملية

فهل يعتبر ذلك تصرفا شرعيا ام ماذا يا هذا ؟!
أخي الفاضل أبو طوني:
أولا، علي أن أحذرك من استعمال بعض المصطلحات الدخيلة و التي تفشت في المجتمع تفشيا مخيفا، رغم أنها لا تجوز شرعا، فأنت أولا قد ناديتني ب "سيدتي"، و هذا لا يجوز، لأن سيدي وسيدك الله، ثم كيف أكون لك، دون عقد شرعي؟ فيجب الانتباه لمثل هذه المصطلحات المدسوسة في قاموسنا كالسم في الطعام الطيب.

ثم، ما هذا الاسم الذي تتخذه لنفسك؟ لعله من أصل مجوسي أو لبعض النصارى و العلوج، لم لا تتختار "أبا الدحداح" أو "أبا القعقاع" فهو أطهر للنفس و أكثر إرهابا للكفار (اسمي أنا ما علش، لأنو يحكى أنه كان لامرأة صالحة كانت تعيش في ديار الأندلس و كانت على خلق).

بالنسبة لذانك السمايليان الفاسقان، فقد وقع عليهما الحد، ذلك لأنه ثبت بتظليل الصورة ضلالهما و ممارستهما للفاحشة ثبوت الهلال، و على من استعملهما التعزير (التوبيخ و البهدلة)، و عفا الله عما سلف (شنو أنا كنت مستعمليتو قبل) و السلام ختام.

لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه دان
و قد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان و دير لرهبان
و بيت لأوثان و كعبة طائف
و ألواح توراة و مصحف قرآن
أدين بدين الحب أنَّى توجهت
ركائبه، فالحب ديني و إيماني
ابن عربي
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.03341 seconds with 11 queries