النتائج العكسية ما رح اتكون بدرجة عالية من القوة .وبتوقع رح تنحصر بقلة من المتعصبين الدينيين لانو التعصب الديني بسورية لسا ما انتشر بشكل كبير متل باقي الدول العربية ولانو التعدد الديني الموجود يعتبر مساعد كبير . انا ما عم دعو لالغاء اي الاديان ابدا بالعكس الحرية موجودة يعني ما رح قول انو تمنع دور العبادة لا وانما ما افرضها فرض ضمن اطار التعليم بحيث حتى يلي عندو جذور عدم تدين يضطر يدر سها ويدخل بجوها .. ع الاقل نتخلص من الفصل بالمدارس ما بين الاسلام والمسيحية بسبب حصة التربية الدينية.
انا عم اقترح بقاء هالامر شخصي يعني يلي بدو يروح ع الجامع او الكنيسة هوي حر وهونيك بيتعلم الدين او لا... اما تكون فرض موجود ايضا بالمجتمع فهيدا يلي عم ادعي لتغييرو. وانو يصير في نظام مدني يحكم الاحوال الشخصيةالى جانب النظام الديني.. ويبقى اختياري متعلق بالفرد نفسو . ما تكون الشريعة الاسلامية او المسيحية هي الحاكم الوحيد دون بديل
قلي لي احبك
كي تزيد قناعتي اني امرأة
قلي احبك
كي اصير بلحظة .. شفافة كاللؤلؤة
|