[sandra]

أكتشف محب الحياة اينما كان

الشخصية "7" في الطفولة
غالباً ما يجذبهم التشويق والمغامرات.
غالباً ما يبحثون عن الإثارة.
غالباً ما يفضلون أن يكونوا برفقة أطفال آخرين على البقاء بمفردهم.
غالباً ما يكسبون ودّ الكبار بذكاء ولطف.
غالباً ما يحملون بالحرية التي سيحصلون عليها عندما يصبحون كباراً.


الشخصية "7" في دور الأهل
غالباً ما يكونون متحمسين وأسخياء.
يودون أن يعيش أولادهم الكثير من المغامرات.
يكونون في بعض الأحيان مأخوذين بنشاطاتهم الخاصة فلا يمكنهم أن يقدّموا لأولادهم الرعاية المطلوبة.



المهنة
ينجح العديد من أصحاب الشخصية (7) بالقيام بمهن أو وظائف متعددة في آن معاً. مهن يسافرون فيها كثيراً (طيارون، مراقبو طيران، مصورون....). يحب بعضهم استخدام الآلات أو المعدات، أو العمل خارج المكاتب. ويفضل آخرون أن يقوموا بحل المشاكل فيعملون كمتعهدين أو كمصلّحي أعطال. كما يتجه سواهم إلى مهن تسمح لهم بمساعدة الآخرين فيعملون كمعلمين أو ممرضين أو مستشارين. لا نجد الكثير من أصحاب الشخصية (7) يعملون في وظائف روتينية (تركيب أجزاء الآلات، أو أعمال المحاسبة مثلاً).
إنهم يحبون التحدّيات وهم سريعو البديهة في المواقف الطارئة.



الشخصية (7)أوقات الفراغ
أصحاب الشخصية (7) يحبون السفر وممارسة الرياضات الخطيرة (الهبوط بالمظلة، قيادة الطائرات الشراعية، القفز بالمظلة الشراعية، تسلق الجبال، قيادة السيارات بسرعة).

كما يحبون إجراء أحاديث شيقة ومرحة، تعلّم أشياء جديدة، القيام بمشاريع ممتعة، ممارسة رياضة أو لعبة ما بانتظام والتزام، تجربة أنواع جديدة من الأطعمة، حضور حفلة موسيقية، الذهاب إلى السينما أو المسرح أو الأوبرا،

وهم كذلك يحبون القراءة، والعمل لخدمة قضايا إنسانية، العمل على مشاريع كثيرة التنوّع ومتعددة بحيث يصعب إحصاؤها، والقيام بأشياء وأشياء وأشياء....

آراء في الشخصية 7

(عندما أكون بحاجة إلى رفع معنوياتي، أكلم صديقي صاحب الشخصية (7): إنه يعطيني بحديثه جرعة جيدة من الحماس والتفاؤل اللذين يملكها. فأصلُ في كل الأحوال إلى النتيجة المرجوة)

(إنه شغوف بكل الأفكار الجديدة. إنه مهتم حالياً بموسيقى الجاز، ولديه، في الواقع، كل أقراص السي دي (CD) التي حددت لهذا النوع من الموسيقى. خلال السنة الماضية، أمضى ثلاثة أشهر في استكشاف المغاور. وقبل ذلك سافر إلى فرنسا ليلتحق بدورة لتعليم الطبخ).

(حياتها مصدر للإلهام: لقد ذهبت إلى أفريقيا حيث أسست عيادة هناك وأنقذت مئات الأطفال. والآن تعمل كمتطوعة لمساعدة الأولاد المعوّقين في المستشفى. أما خلال عطلة نهاية الأسبوع فتمارس ركوب الدراجة الهوائية في الجبل أو تنظم السهرات أو تذهب لأخذ حمامات في أحد مراكز العلاج بالمياه المعدنية).

(لقد كان ممتازا جداً! كنا نعمل لساعات معاً جنباً إلى جنب في محترفه. ثم نذهب لمشاهدة مباراة في البيسبول، ونزور أصدقاءه المفضلين في المدينة لنقوم بعد ذلك بنزهة إلى الحقل. في المساء كان يروي لي قصص الماضي الجميل. كنت أموت من شدة الضحك في كل مرة يخرج فيها طقم أسنانه الاصطناعية ليطقطق به أمام وجهي).