يعني إذا صفت عزة هالأمة من شخص من غير هالأمة بتكون هالعزة ذل وشو هالأمة اللي مابقي فيها عزة لنفسها إلا من غيرها
شي بيضحك وبيرجع العقل عالراس
الحقيقة تذكرت قصيدة للأخطل بشارة الخوري مطلعها
يا أمة غدت الذئاب تسوسها
غرقت سفينتها فأين رئيسها
غرقت فليس هناك غير حطائم
يبكي مؤبنها ويضحك سوسها
قال عزة قال
سلمولي على أبو حسين وعلى الأمة
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك