القصة الرابعة
طالب ضربته الأنسة الحسناء ظلما ً متعمدا ً بالعلامات فقال لها لعيونك و هرب بعد انتهاء الحصة و ذهب إلى بيته و أحضر بيضة أفرغها ثم عبئها حبر أزرق ولزقها....
ووقف أمام باب المدرسة منتظرا تلك الأنسة الشقراء التي كانت تمشي بخطوات واثقة وما أن ظهرت أمام عينيه حتى سفقها البيضة وهرب .. وراح الحبر معطيا لوحة تشكيلية جميلة مع شعرها الأشقر….
شباب هدول استفتاحة بس
ولسه عندي شي مليون قصة ...
آه يا شام.. كيف أشرح ما بي
وأنا فيـكِ دائمـاً مسكونُ
أهي مجنونة بشوقي إليها...
هذه الشام، أم أنا المجنون؟
شام.. يا شام.. يا أميرة حبي
كيف ينسى غرامـه المجنون؟
*********
أبو اللول معكم دائماً :
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|