القصة التانية
مرة كنت بالعاشر وكان عنا حصة قومية
وبصراحة كنا ننعس بهالحصة لأنو آنسة القومية فايتة بالحيط وحديثها بيديق الخلق , وفوق هيك أبرد من البراد ...
المهم اتفقنا انو نشتري لازق جرادين ( انتو اكبر قدر )
وانتظرنا لحتى صارت حصة القومية وحطينا لزيق على طوبة الباب وسكرنا الباب
وإذ بآنسة القومية جاية هيك وفرحانة بحالها وبدها تفتح الباب وبتعلق إيدها وبتصرخ متل زمور الخطر ...
بجية أستاذ العسكرية ( لأنو كان يحبها ) ...
وبعد قال وقلنا انفكت ايد المخلوقة ونزلونا ع الباحة مشان يعاقبونا ( وهو المطلوب )
والشباب كلها فاقعة من الضحك وما عم نحسن نمسك حالنا
المهم حاول أستاذ العسكرية انو يعرف مين حاطط اللزيق وعجز لأنو ما كان بالصف فسافيس
المهم انقضيت الشغلة بعشر عصايات على ايدينا وكانوا على قلبنا متل العسل لأنو كنا عم ناكل العصي ونحنا عم نضحك من الموقف وأستاذ العسكرية كلمالو يتجاكر ....
لأنو كنا ما شاء الله متل التماسيح , يعني ما حدا حس ولا بعصاية وحدة ...
آه يا شام.. كيف أشرح ما بي
وأنا فيـكِ دائمـاً مسكونُ
أهي مجنونة بشوقي إليها...
هذه الشام، أم أنا المجنون؟
شام.. يا شام.. يا أميرة حبي
كيف ينسى غرامـه المجنون؟
*********
أبو اللول معكم دائماً :
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|