هوي أنا حملتا .. بس بقي علي كم شغلة .. لأقلك شو رأيي فيا ..
أول شي أطبعا .. لأني ما بعرف بقراها على الشاشة ..
تاني شي أقراها .. بقا .. بس خلصو هالتنتين .. بجي منتناقش فيا ..
بس باين روعتا من إهداء الرواية ..
لبين ما أقراها .. ما فيي غير أقلك شكراً كتير ليندا
ويحَ زمَنٍ أصبَحَ فيهِ عاشِقُ الوطَنِ يُهان ..
ويُشطَبُ مِن ذاكرةِ عشقِهِ ..
ومِن قائِمَةِ بني الإنسان !!
.
|