اقتباس:
كاتب النص الأصلي : SelavI
تعددت المزامير واللحن واحد
فالذي يمنحك مزمار هل لا يلمحك ابدا فيحثكَ على ان تقتني الزناد جلادا له ونفسك زنزانة الخيبة
تلك ليلة سوداء لنفس مجهولة, فابتهج . . . نفسك على الاقل لا تجهلك
مداد الانفس مداد الحياة
|
SelavI..
يا سيدي أهلاً بكَ على مائدتي الصغيرة..
اللون واحد ههنا.. والطعم واحد.. ولا شيء جديد تحت الشمس..
هي همهمات تنورست على هذه الصفحة.. فغدت.. أكثر بؤساً..
من الود.. لكَ ما يرضيك..