اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
آهٍ لكَم يَجرَحُنِي صَوتِيَّ البَاكِي خلفَ ظِلها المُسَـافر
مُوجعٌ هَذا الحُزنُ الأبيَضُ بـِ فمِي !
أيَتـُها الـ جَدَلْ , أهلاً بكِ كَثيرا ً ,.
|
أيها الأبيضْ
لا تحزن كثيراً...
شيءٌ من الفرحِ ينتظرك عند مفترق التوازي
تحت كومةِ عشقٍ...ستجد إبرةً وخيط حرير
ضم حبات المطر في عقد يشبه الياسمين...
جدل
مع فائق التجدد
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|