ربما أكونُ آخرَ المُهنئين
و آخرَ المتكلِّمين
لكِنَكِ سيدتي تُدرِكين
بأنني كنتُ أبحثُ عن دكانٍ يبيعُ الشُموع
و قلمٍ يخطُّ حروفاً يملَؤها الخُشوع
و منذ ذاكَ اليوم و أنا أصنعُ طوقاً من ياسمين
كلَ عامٍ و أنتِ أجمل
و كلَ عامٍ و أنتِ بينَ ضلوعي تكبُرين
عئبال المية و نشالله هي السنة تكون غير و ما تشوفي غير الخير ....
من .... العقيد...
خذيني معك أييتها الطيور ...فقد مللت الانتظار ...
مللت الانتظار وحدي ...ولا محطة ...ولا مسافرون ...ولا قطار...
el3ageed.blogspot.com
........................................................................
|