اقتباس:
كاتب النص الأصلي : وشم الجمال
دمت يا ملاك الحب العذري
كم تتوج كلماتك باخلاص لا متناهي ؟؟؟ لقد احببت انك تحبها لا تريدها والفرق عظيم ... عظيم جدا
جميلة كلماتك ورائع احساسك ... ولن اقول بسيط الا لانه توّج بالحب والحب اساس البساطة ...
سلمت وسلمت يمناك ... ودمت متوجا بالحب
ودام الحب
|
صديقتي العزيزة ... وشم
بشأن مصطلح الحب العذري فهو يحتاج لنقاش مطوّل بشأنه..و بشأن معناه الحقيقي نخوض النقاش فيما بعد بإذن الله......
أحبها ... فقط أحبها ... و لكنها كلمة تختصر العالم ... و كل فلسفات العصور ...
ببساطة الحب تحيا القلوب و نعرف معنى الحياة الحقيقية ... فحياتنا دون حب مجرد نفاق و أوهام .... جدال عقيم
موت سقيم ..
هل هناك أجمل من الموت بين يدي الحبيبة؟ و الاتحاد بين روحين عاشقتين قولوا لي ؟ هل هناك أجمل من التماهي مع الحب لنصبح نحن الحب ... نحن العشق المتجسّد لنسافر... إلى هناك... بعيدا ... عن الآلام و الأحزان لنحيا في فردوس الهيام حيث لا حقيقة إلا الحبيبة و لا عقيدة إلا الحب....صدقوني ... من لم يعرف طعم الحب ... لم يعرف الله ... لأن الله هو الحب... و الكمال.... أحبيني ... لأحبك حتى الثمالة .... حتى الموت لأشرب من خمرة
العشق ....منتشيا حتى الممات ..... بين يدي ملاكي...
دام الحب