صديقي الرائع البارحة انتهيت بـــقراءة المسرحية الخالدة لأحمد شوقي "مجنون ليلى " وبغض النظر عن المشككين في صدق وجود هذه الاحداث فانا على يقين بأن كلٌ منا يحمل في باطنه بذور عاشق من نوع المجنون لكن ما أثارني هو لماذا لم تتوج قصتيهما بالزواج ولماذا لا تخلد قصص عشاقٍ انتهت قصتيهما بالزواج
دمت بحب
جرائم حماس على صفيح ساخن
http://hamasgaza.wordpress.com/
|