اقتباس:
كاتب النص الأصلي : شبل بانياس الاسد
يا اخوان البلد ويا اصدقائي رغم اختلاف وجهات النظر بس بقلكون انو لولا المخابرات وغيرها من قوى الامن كنت بتشوف اهلك واهلي وكل البشر في سوريا عم بيموتوا كل يوم بقنبلة وكل يوم بأنفجار...
لك صحي البلاد التانية عاطية حرية الرأي بشكل اكبر بس معقولي ماضل للناس في سوريا شي تحكي فيه غير السياسة و الدين
|
عذرك أقبح من ذنب ...
هؤلاء مهما غلطوا فلايجوز أن يعاملوا بحيوانية ...
على الأقل برامج تأهيلية لهؤلاء المعتقلين تحببهم ببلدهم بيكون افضل من طرق التعذيب الوحشية التي تجعل المعتقل كارهاً لبلده أكثر من الأول
... مهما كان المعارض خطر فلايجوز ابداً انتهاك حرمته كأنسان وانتهاك انسانيته بابشع وسائل التعذيب ...
والجميع بيعرف : أن وظيفة المخابرات بأي دولة في العالم هي مراقبة الأجانب والعناصر الأجنبية بالبلد وتحركات الاجانب بالبلد ... وليس المواطنين ابناء هذا البلد ... حتى تهمة الخيانة العظمى لاتبرر للمخابرات انتهاك حقوق الانسان بتعذيبه واغتصابه ... لو يحاكموه ويحكمو عليه بالموت بيكون افضل
انا عندما قرأت عن وسائل التعذيب المستخدمة من قبل العناصر الأمنية والمخابرات في سوريا فوراً حكمت على هؤلاء بأنهم همج وحيوانات ورعاع جاهلين ليس لديهم اي مفهوم انساني او تقدير لقيمة الانسان .. مع انني مغترب ولست بسوريا لكنني عندما قرأت عن وسائل التعذيب تقززت واشمئزيت وقرفت لدرجة انني كنت سأستفرغ من اساليب القرف تلك
يا ايها الرجلُ المعلمُ غيرهِ..............هلا لنفسكَ كانَ ذا التعليمُ