اقتباس:
كاتب النص الأصلي : salem1972
بلا بلا بلا بلا
بلا بلا
بلا بلا بلا بلا بلا
بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا
بلا بلابلا
|
خطاب طائفي عفن ككاتبه و لا بحتاج للرد
الغادري "المؤدب" عمله الأساسي "معارض" تحت الطلب
و راجع تاريخه فقط كان معارض سعودي لبضع سنوات في بداية التسعينات
من جهة ثانية سوريا للسوريين يدين شعب سوريا بالـ "السورية" بالإضافة إلى انتشار مذاهب مختلفة مثل العربية الأممية الكردية ألخ و لكن الجميع يجتمع تحت الراية السورية
نعم النظام له أخطاءه و أفعاله الإجرامية لكنها لا تبرر و لا بأي شكل من أشكال الدعوات التوراتية الموتورة لأمثالك و هنا أحدد نقاط التشابه (التطابق):
- الإصرار على أن الغادري شخص مؤدب: قالت إسرائيل عن الرائد سعد حداد (مؤسس جيش لبنان الجنوبي) أنه شخص مؤدب من مرجعيون و هو كان أفاقا و قاتلا مأجورا، قال بوش عن شارون أنه "رجل سلام" يعني هذا الأسلوب ينفع للترويج في المحاضرات المعتادة للثينك تانك و مراكز الدراسات الاستراتيجية الصهيونية (وهنا لا أردد شعارات يمكنني أن أزودك بقائمة بها و بمؤسسيها و العاملين بها و ارتباطهم باسرائيل)
- الإشارة إلى التقسيمات الطائفية : و هو تماما ما استخدم في غزو العراق و التي كتبت دراسة أكاديمية طويلة عن دور اللوبيات الصهيونية المحرضة الأساسية للحرب في العراق، و محاولة نسخ التجربة بتقسيم سوريا إلى مجموعات طائفية متناحرة حيث تحاول الرهان على الأغلبية (نظريا) حيث أني اوضحت أعلاه أن في سوريا دين الأغلبية هو "السورية"
- الاستشهاد بمذكرات طبيب أنور السادات: فأنور السادات و الذي ذهب و وقع اتفاقية السلام في عز الحرب نسي بالمصادفة دعوة السوريين لإجراء مفاوضات حيث حصد نتائج الحرب وحيدا و ترك سوريا و الجنود السوريين للمواجهة المنفردة، من جهة أخرى معروف اختراق الرؤساء الديكتاتوريين و من أمثالهم السادات عن طريق غرف النوم و لذلك يمكن التأكد إذا كان "طبيب" الملك يعرف فعليا ما جرى على الجبهة السورية و هو طبيب... هل كان السادات يستشيره في الوضع الإقليمي؟ أم ربما كان السادات شاذا و اعترف له في إحدى الليالي المحمومة بتفاصيل الجبهة
ملاحظة مهمة (لماذا تضع الموضوع في هذه الصفحة؟) أهي جزأ من آلة الدعاية الصهيونية التي تستميت لتقلل من شأن انتصار حزب الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟