تؤكد المسيحية على الانقسام الداخلي لطبيعة الإنسان (إلى روح وجسد)،
من ثم قسم علماء النفس ( من ابن سينا وصولاً إلى فرويد ) طبيعة الإنسان إلى ( روح و جسد و نفس )
و مؤخراً علماء النفس الفيزيولوجي قسموا الطبيعة الانسانية إلى ( روح و جسد و نفس و طاقة )
أحد الاعضاء في المنتدى اعتبر التقسيم قائم على ( أخلاق )
إنني أرفض اختيار طريق ،، لأنه يقيدني
أفضل البقاء في مفترق الطرق ..
أنني أعاني الحرية ولا أمارسها !!
CHE*
|