إليك
تدهشني أعماقُ كلماتك و أشتاقُ للعبورِ إلى معانيها
ألمُ العالمِ في داخلي و حماقة الأمواج المتلاطمة
و هكذا تسيرُ حياتي إلى اللانهاية
و لكنّ الله معي و الخوفُ يلحقُ بأناملي
اعذرني و لكنّي احتجتُ للبوح بمشاعرٍ كانت تضربُ في داخلي
تذكرتُ أن أشكركَ لأنكَ أولُ من أشعرني بأنوثتي و أولُ من جعلني أحترم حواء و أبحث في دمعي عن عشتارْ
............................... لكَ وحدكَ كاملُ احترامي
معقول أنا والجاجة فكرنا بنفس الشي لما قطعنا الطريق!
|