اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
حُلمٌ وأدهُ الحَنينُ العَقيم
لم يُنجب سِّـوى حفنةِ خيبات
لم يُنجب إلا قوافِلاً مِنْ دمع ٍ مُتهالك
حُلمٌ لم يتبقَ منه ُ غيرُ وريد ٍ مَبتور وَ رئة ٌ تالفة
أرهَقها التمَني ,.
|
كانت إلـى أمـدٍ غير ببعيـد تـرى في التـمنـى ركيـزة وأسـاس من أسس ديانـة الأمـل..
كـانت لا تبـرح مكـاناً مـّر فيه الحـبيب دون أن تـلحن شفتاها أمنـية متـواضـعة..
لا تَقُل : يا رب عندي هَـمّ كبير
ولكن قُل : يا هـمّ عندي ربّ كبير :]
؛
يا ريـحة البـلاد يا عطر الفّواح ..غـالي علينا يا تراب بلادنا
|