الرأي الأول :
هل تظنون بأن القاددة المجتمعون قد اتفقوا ؟؟؟؟
أنا كمجنون أقول لا ولم ولن يتفقوا ، للأسباب التالية 1ً - لأن الإتفاق بحاجة إلى خلاف وهم تفقون تماما على الأساسيات وهي ................
2-لأن الخلاف في وجهات النظر يعني أن هناك اتفاقاً على وحهات نظر أخرى ( طبعاً بالألف المقصورة) ، وماهي الأمور التي يتفقون عليها غير لعن سلاف سلافنا ؟ ولذلك أستنتج حسب نظرية ابن متعوس المنحوس بأنهم لا ولم ولن يختلفوا من أجل مصلحتكم ومصلحتنا ( المقصود مصلحة من خارج ومن داخل العصفورية)إذا كان عندكم غير هذه الآراء أيها العاقلون فتفضلوا ولنسع نحن المجانين
ما هي النقاط التي كانوا مختلفين عليها وما هي النقاط التي صاروا متفقين عليها ، وما هي النقاط التي مازالوا مختلفين عليها
يرجى استخدام الأفعال الناقصة في الردود قدر الممكن لأنها الأكثر تبعيرا ( يعني تعبيرا) عما يقومون به
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|