يسعد مساك أخي طوروس
كما قلت سابقا عن هذه القصة , ومشكور على نقل قصص الأستاذ أنيس الرائعة
ولكن ألا ترى معي بأن الضباع أصبحت الغالبية ولو أجرينا انتخابات ديمقراطية ربما تنجح ونكون قد فسرنا الماء بعد الجهد بالماء
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|